قصة الفيلم في عالم الإنترنت حيث تُبنى وتتغير موازين القوى، خلف آلاف الأسماء المستعارة التي تُشيد عوالم من الوهم والأكاذيب وتُدفن حقائق تقتضي المصلحة إخفاؤها، يحاول صحفي موقوف اقتحام الجانب المظلم للشبكة العنكوبتية بالتقاط طرف خيط يقوده لمجموعة من الذباب الإلكتروني التي تستأجرها شركات كبرى للتلاعب بالرأي العام وتشكيل اتجاهاته.