قصة الفيلم في أرض بدائية غامضة تسكنها الديناصورات وغيرها من المخلوقات المنقرضة، تم إحياء البشر عبر تاريخ البشرية. عندما تستيقظ عالمة الحفريات الأسترالية هيلينا ووكر في القرن الحادي والعشرين هناك بعد مأساة، يجب عليها أن تتعلم كيفية البقاء على قيد الحياة والعثور على حلفاء جدد، أو تموت مرة أخرى على أيدي أمراء الحرب القساة، كل ذلك أثناء محاولتها الكشف عن الطبيعة الحقيقية لعالمهم الجديد الغريب.