قصة الفيلم في رحلة آسرة لجاكسون هارلو، وهو شاب ينحدر من قلب ولاية تينيسي إلى أراضي العراق التي مزقتها الحرب. تثبت عودة جاكسون للوطن، التي تطاردها ذكريات الحرب الحية، أنها نقطة تحول عميقة في حياته، حيث يكتشف أن المعركة التي يواجهها لم تنته بعد - إنها مختلفة تمامًا. يصور الجندي الوحيد بوضوح التحديات العميقة والانتصارات العميقة التي عاشها أولئك الذين واجهوا بشجاعة بوتقة الحرب، فقط ليعودوا إلى عالم قد لا يفهم أبدًا نضالاتهم بشكل كامل.