قصة الفيلم يقال أن الصورة بمثابة ألف كلمة. في هذه الحالة، إنها تحمل عدد لا نهائي من الأسرار. فقط شينغ شياوشي ولو غوانغ القادرين على اكتشافها. يقدمان الصديقان خدمة خاصة في محل اسمه "ستوديو صور الزمن"، باستخدام قواهما غير الاعتيادية التي تمكنهما من الدخول إلى الصور، يدخلا داخل الصور التي يحضرها الزبائن إليهما رغبةً منهم بتحقيق أمانيهم. يعيشان بعينيّ المصور الأحداث المحيطة بالصورة ويحاولان حل طلب الزبون.