قصة الفيلم تتذكر (صوفي) السعادة التي شاركتها مع أبيها خلال عطلة قضتها معه قبل عشرين عام، وهي سعادة ممزوجة بحزن ذو طابع خاص. تغمرها ذكريات حقيقية وأخرى متخيلة تملأ بها فراغات الذاكرة، بينما تحاول التصالح مع التباين بين شخصية الأب الذي عرفته من ناحية، وشخصية الرجل الكامن بداخله الذي لم تعرفه أبدًا من ناحية أخرى.