قصة الفيلم إيفان لوك (توم هاردي) عمل بجد واجتهاد من أجل توفير الحياة التي يريدها؛ حيث إنه أفنى نفسه من أجل عمله الذي يحبه وعائلته التي يعشقها. في ليلة مهمة لإيفان؛ حيث إن مستقبله المهني مرهون بتلك الليلة، يتلقي إيفان مكالمة هاتفية تقلب حياته رأسًا على عقب، فبسبب قرار واحد اتخذه إيفان يصبح مصير عائلته وعمله مهددًا بالضياع، ويتعين عليه فعل ما في وسعه من أجل استرداد حياته من جديد.