قصة الفيلم يصور المخاوف الواقعية والحياة اليومية للمراهقين ”الهشّة“ دون أي تردد. يعرض المحظورات التي يواجهها المراهقون خلال سنوات المراهقة الأخيرة قبل أن يصبحوا بالغين، مثل الحب الخطير مع صديق من الجنس الآخر والانحرافات الخطرة التي يستمتعون بها متجنبين أعين الكبار.